الخميس، 6 أبريل 2017

كتب الأستاذ الدكتور محمد أبو الفضل بدران.



أستاذي د. الطاهر مكي.. وداعاً
كم يفزع القلب بآماله إلي تكذيب حقيقة الموت عندما يجزع في وفاة عالم كبير وأستاذ عزيز علي القلب والعقل! لكنها مشيئة الله تعالي فلك الخلد ولنا أجر الصبر.
كان الطاهر مكي الأستاذ الذي جمع بين التدريس والتأليف والترجمة والتنظير والتحقيق.. كان موسوعة في علمه وخلقه فقد تخرج في كلية دار العلوم مع مرتبة الشرف في عام 1952 وحصل علي دكتوراه الدولة بامتياز من جامعة مدريد 1961 وعمل أستاذا بجامعات أمريكا اللاتينية وتونس والمغرب والجزائر والإمارات العربية المتحدة وغيرها
ويعد رائدا من رواد الأدب الأندلسي.
أستاذي الطاهر مكي: إلي لقاء..


المصدر: جريدة الأخبار.         واقرأ له على البوابة نيوز

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اكتب تعليقك