السبت، 8 أبريل 2017

أ.د/ الطاهر مكي كان يشعر باقتراب أجله


      فلهذا حول بيته في بلدته إلى ديوان للعائلة، وكُتاب لتحفيظ القرآن الكريم، وقد أعد الدور الثاني من الديوان ليكون مكتبة عامة لأبناء قريته، تُنقل إليها مكتبته الخاصة بعد وفاته، وقد قرر أهله إضافة إلى ما أوصى به هو (عليه رحمة الله)، عمل جائزة باسمه لحفظة القرآن الكريم، وعمل جائزة بحثية لأحسن عمل أدبي أو أحسن عمل نقدي أو أحسن رسالة ماجستير أو دكتوراه بوديعة من ماله الخاص (عليه رحمة الله تعالى).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اكتب تعليقك