أ د الطاهر مكي سيرة حياة





((السيرة الذاتية)) 

الاسم: الأستاذ الدكتور الطاهر أحمد مكي

- ولد في جمهورية مصر العربية بتاريخ 7/4/1924م

- حصل على دكتوراه الدولة في الأدب والفلسفة بتقدير ممتاز من كلية الآداب، الجامعة المركزية بمدريد -إسبانيا عام 1961م.

- شغل عدة وظائف في قطاعات التعليم العام والجامعي والدراسات العليا.. وعمل وكيلاً لكلية الدراسات العليا والبحوث حتى عام 1989م.

- ألف 12 كتاباً عن الشعر العربي المعاصر وأدب القصة ودراسات أندلسية في الأدب والتاريخ والفلسفة، ومن مؤلفاته:

- الشعر العربي المعاصر -روائعه ومدخل لقراءته 1996م.

- الأدب المقارن: أصوله وتطوره ومناهجه 2002م.

- الأدب الأندلسي من منظور إسباني 1991م.

- مقدمة في الأدب الإسلامي المقارن 2002م.

- كما حقق كتابي "طوق الحمامة" لابن حزم الأندلسي، والأخلاق والسير في مداواة النفوس.

- وترجم ثلاثة كتب عن الفرنسية، وستة كتب عن الإسبانية.. بالإضافة إلى مساهماته العديدة في مجالات الأبحاث، وعضويات المجالس واللجان المختصة بالشؤون الثقافية والأدبية والفنية واللغة العربية.

حصل على عدة جوائز وأوسمة منها:

- جائزة الدولة التقديرية لعام 1992م.

- وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1992م.

- جائزة التميز من جامعة القاهرة لعام 2009م... وغيرها.

- كتبت عنه أطروحة لنيل درجة الدكتوراه.. وأخرى لرسالة ماجستير بعنوان "الإبداع والنقد في فكر الطاهر أحمد مكي".

ويعمل حاليا أستاذاً للأدب بقسم الدراسات الأدبية بها ، وقد عمل أستاذاً زائراً بجامعات تونس والإمارات العربية المتحدة ومدريد والجزائر والأردن؛ ورأس تحرير صحيفة دار العلوم وكما أنه عضوا بالمجالس القومية المتخصصة و المجلس الأعلى للثقافة وعضو في مجلس إدارة دار الكتب المصرية، وقد أشرف على أكثرمن 35 رسالة دكتوراه و75 رسالة ماجستير في الجامعات المصرية المختلفة؛ واختير عضواً بجمع اللغة العربية سنة 1999م. من إنتاجه العلمي : ألف ثلاثة عشر كتاباً أولهم عام 1974فى سلسلة روزاليوسف بعنوان( بابليو نيرودا، شاعر الحب والنضال) وأحدث إنتاجه (الأندلس، أصداء من الماضي) 1999م، وبين الأول والأحدث كانت ترجمة ( ملحمة السيد) 1995م، كما له أربعة تحقيقات أولها (الأخلاق والسير في مداواة النفوس للإمام بن حزم) عام 1992م وأحدثها ( الوافي في علم القوافي لأبى البقاء الرندي ) 1994م وبينهما كان ( طوق الحمامة في الألفة و الألاف – للإمام ابن حزم ) صدر عام 1993م وأيضا ( تحفة الأنفس، وشعار أهل الأندلس – لابن هذيل) وصدر عام 1999م . أما الترجمة فقد أسهم في مجالها بتسعة كتب أولها رواية ( العجوز يرحل – للكاتبة البرازيلية ليني فيرينك ) عام 1978م ، وأحدثها، مع شعراء الأندلس والمتنبي – للمستشرق الأسباني إميليو غراسيه غومث عام1997 م. حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى 1990 وأيضا عام 1992م ، وجائزة الدولة التقديرية في الأدب 1992. 

هناك 4 تعليقات:

  1. ربنا يديله الصحة يارب

    ردحذف
  2. ربنا يحفظه عالم ندر مثله

    ردحذف
  3. دمت لنا عالما جليلا وابا عطوفا ومعلما كريما دكتور الطاهر مكى

    ردحذف
  4. لم تذكر الترجمه عمله الأساس كأستاذ للدراسات الأدبية بكلية دار العلوم ،جامعة القاهرة ،رحم الله الطاهر مكي رحمة واسعة ،وليتنا نجد كتابا عن سيرة حياته وتجاربه العميقة ليستفيد منها الأجيال

    ردحذف

اكتب تعليقك