الأستاذ الدكتور الطاهر أحمد مكي، الذي رحل عن دنيانا يوم الأربعاء 5 أبريل 2017 م.
ومن المفارقات أنني في يوم رحيله كنت قد قدمت من السعودية لمناقشة أول رسالة عن الاستعراب الإسباني في كلية دار العلوم - جامعة القاهرة بعنوان: الكتابات التاريخية عند مدرسة المستعرب الإسباني فرانثيسكو كوديرا، دراسة نقدية
فخيم على الجميع حزن عميق ...
رحمه الله رحمة واسعة، وأجزل له المثوبة والمغفرة، وجزاه خيرا عما قدم وعلم وترجم وألف... لن أنساه ما حييت.
المصدر: https://www.facebook.com/m.dabbour2000
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك